[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] تعتبر الكونتيسة Elizabeth Bathory اشهر السفاحات فى تاريخ هنغارية بسلوفينيا.
فقد ظلت الكثير من الشائعات على مدار السنين تدور حول اختفاء فتيات من الفلاحات بعد ان تم عرض عمل لهم باجر جيد فى القلعه، ولم يتم رؤيتهم مرة اخرى.
ووصلت هذه الشائعات الى الملك Mathias الثانى فارسل بعض الرجال الى قلعه Csejthe الضخمة.
وقد عثروا على فتاة متوفية واخرى مصابة اصابة بليغه واخريات مجروحات فى سراديب بالقلعه
وحين سؤالهم وصفوا ما تعرضوا له من ضرب وتعذيب وكى بالنار وتجويع للضحايا .. المئات من الفتيات على مدار خمسة وعشرين عاما.
وبسبب وضع الكونتيسة الاجتماعى لم يتم تقديمها للمحاكمة فظلت تحت الإقامة الجبرية في غرفة واحدة حتى وفاتها.
***
2. Katherine Knight
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] من عام 1956 .. اول امرأة استرالية تزج فى السجن وتحصل على حكم مدى الحياة بدون عفو مبكر لديها الكثير من العنف فى علاقاتها مابين تحطيم فكى احد ازواجها السابقين وذبح جراء زوج اخر امام اعينه.
وقد قامت بطعن اخر حبيب لها John Charles Thomas حتى الموت بسكين الجزار 37 طعنة من الامام ومن الخلف ثم قامت بسلخه وطبخ راسه فى حلة الخضروات مع ترك رساله بذلك لاولاده
ومن حسن الحظ ان تم اكتشاف الجريمة من قبل الشرطة قبل وصولهم إلى ديارهم.
كانت من المجندات النازيات وكانت تلقب ب سفاحة Belsen كانت تعمل كحارسة في معسكرات الاعتقال Ravensbrück، Auschwitz ، Bergen-Belsen
وبسبب ما اظهرته من حماس واخلاص شديدين لهذا العمل تمت ترقيتها فى عام 1943 الى كبيرة مشرفين وهى من اعلى الرواتب التى كانت تحصل عليها النساء
وبحلول اخر العام اصبحت مسؤولة عن 30 الف سيدة يهوديه من المسجونين وكانت متطلبات عملها تعريض المسجونات لكلابها المدربة الجائعة لينهشوا اجسادهم، * واطلاق النار عليهم، ضرب وحشي غير آدمى بالكرابيج الجلدية المضفرة، وتعريض البعض منهم للاختناق فى حجرات الغاز. كانت تستمع بالتعذيب النفسي والجسدى لضحايها.
فى العشرين من عمرها تزوجت من William Mowbray رزقوا بثمانية من الاطفال وقد اصيبوا جميعا باضطربات معوية وحمى اودت بحياتهم ثم بحياه والدهم بنفس الاعراض
ثم تزوجت من George Ward الذى تعرض لنفس ماتعرض له زوجها السابق واولادها ..
وقد تتبع قصتها احد الصحفيين وخرج من هذا بانه على مدار حياتها فقدت ثلاثة من الأزواج، عاشق، صديق، والدتها واكثر من عشرة أطفال جميعهم باضطرابات معوية غير مفهوم اسبابها.
حكم عليها وتم تنفيذ حكم الاعدام شنقا لها فى عام 1873 بسبب استخدامها الزرنيخ كسم لقتل ضحاياها
Myra Hindley هي المسؤولة عن عملية الاختطاف وتعذيب وقتل ثلاثة أطفال دون سن الثانية عشرة واثنين من المراهقين ، الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 17. وجدت فى حوزتها مفتاح خزنة فى مستودع امتعة وشملت شريط تسجيل واحد من ضحايا القتل يصرخ باسمها وقدتم الحكم عليها بالسجن حتى توفيت